تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

هوغو شافيز أمثلة على

"هوغو شافيز" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • هوغو شافيز يدين "القمع الرهيب" لاحتجاجات وول ستريت.
  • تحت هوغو شافيز وضعت قانون صدر عام 2001 قيودا على الاستثمار الأجنبي.
  • في عام 2000 بعد فترة وجيزة من وصول هوغو شافيز إلى السلطة هاجر نصر الدين إلى فنزويلا.
  • بدأت المتروباصات في كاراكاس بالظهور مع لافتات على نوافذها ضد "الفاشية" مصحوبة بصور هوغو شافيز وسيمون بوليفار.
  • بعد وفاة اثنين من الطلاب الذين قتلوا على يد الحرس الوطني في باريناس، تم حرق منزل هوغو شافيز من قبل المتظاهرين.
  • كان وجود الجالية البوليفارية نتيجة للهجرة الواسعة لملايين الفنزويليين بعد قيام الثورة البوليفارية لهوغو شافيز واستمرارها على يد نيكولاس مادورو.
  • عندما يخبر راوؤل ليسلي بأنهم يعيشون فى فنزويلا كملوك و هم لا يستجيبون لأى شخص, تنفجر بغضب و إهانة لزيهم العسكرى و هوغو شافيز.
  • عندما يخبر راوؤل ليسلي بأنهم يعيشون فى فنزويلا كملوك و هم لا يستجيبون لأى شخص, تنفجر بغضب و إهانة لزيهم العسكرى و هوغو شافيز.
  • وقبل إجراء الانتخابات بأسابيع، احتج عشرات الآلاف على التغييرات الدستورية والذي حدث في 24 نوفمبر 1999، ذاكرين أنها ستمنح الرئيس، هوغو شافيز، الكثير من السلطة.
  • في العام 2008، أفادت وكالة الأنباء البوليفارية أن رئيس فنزويلا آنذاك هوغو شافيز أعلن عن اقتراح الترميم السياسي لكولومبيا الكبرى، في ظل الثورة البوليفارية.
  • وفي تشاساو، فرقت ست دبابات وشاحنتان مدفعتان بالمياه وحراس من الحراس الوطنيين بالغاز المسيل للدموع وقذائف البنادق المتظاهرين أثناء تشغيل صوت هوغو شافيز وصوت النشيد الوطني الكوبي.
  • تمت ترقيته في المقام الأول من قبل الرئيس السابق لفنزويلا، هوغو شافيز والدعم القوي الذي تتلقاه بعد ذلك من مختلف القطاعات، بما في ذلك الشخصيات المتورطة في إصدار دستور عام 1961 مثل لويس ميكويلينا وكارلوس أندريس بيريز.
  • خصوصاً بعد صعود هوغو شافيز إلى السلطة في فنزويلا عام 1998، حيث شهدت المنطقة ما سمي بالمد الوردي وهو صعود أحزاب يسارية بعد الانتخابات إلى السلطة في معظم بلدان المنطقة، باستثناء غيانا وبيرو وكولومبيا.
  • توفي هوغو شافيز، الشخصية المركزية الفنزويلية من المشهد السياسي منذ انتخابه ل رئاسة في عام 1998 كشركة دخيل السياسية، في منصبه في أوائل عام 2013، وخلفه نيكولا مادورو (في البداية كرئيس مؤقت، قبل ان يفوز بفارق ضئيل في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية 2013).
  • اتهم أعضاء الحكومة الفنزويلية أيضا بتقديم مساعدات مالية إلى حزب الله من قبل وزارة الخزانة الأمريكية وفقا لشهادة مساعد وزير الخارجية الأسبق لشؤون نصف الكرة الغربي بوزارة الخارجية الأمريكية روجر نورييغا حيث أعطت حكومة هوغو شافيز "دعما لا غنى عنه" لإيران وحزب الله في نصف الكرة الغربي.
  • قبل رئاسة حكومة هوغو شافيز، بدأت الكنائس البروتستانتية الإنجيلية بالإنشار والنمو والنجاح في جذب السكان المحليين، خاصةً بين فقراء المدن، وعلى الرغم من أن هذا لم يشكل تهديدًا للكنيسة تقريبًا مثلما كانت الحكومة الجديدة لهوجو شافيز، خاصةً فيما يتعلق بالتعليم الديني في المدارس العامة وإدارة 700 مدرسة دينية تابعة للكنيسة، كما كان شافيز رافضًا للغاية لدور أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في المجتمع الفنزويلي.